كنا دوما / للأستاذ رامي بليلو /
كُنَّا دوماً
عندما نشير لشيء ما
ولا نلقى رداً يُرضي ندائنا
نردد مقولة
(#لاحياة٠لمن٠تنادي)
مع ذلك
لا نحن توقفنا عن النداء
ولا من كُنَّا نناديهم بقوا يصمون آذانهم إلى الأبد
كما كانوا يدَّعون (أنهم باقون)
ندائنا فعَّال
نادوا بأعلى الصوت
لابُدَّ سيطرق ندائكم
سمع من تنادون
وتذكروا
(أن تصرخ بنداءٍ للحُب
أسلم من أن تطلق رصاصة. بندقية)
فهذه سورية وتستحق منا. الحب والسلام
بقلمي
رامي بليلو ٠٠هولندا
تعليقات
إرسال تعليق