تحت الرماد / للأستاذ رامي بليلو /

بقعة زيت
حديث بالسياسة

ماذا وراء عودة الشيخ عدنان العرعور

جمر تحت الرماد
ستدفع ثمنه تركيا
أكثر مما دفعت سورية والسوريين

حيث يعتقد التركي أنه شريك بتقاسم المنطقة وليس فقط بتقاسم النفوذ
عبر المساعدة في تحقيق إنحاز مشروع الشرق الأوسط الكبير
مشروع  كوندي رايس وماتلاه من مشروع لورانس الجديد .
برنار هنري ليفي

حتى ظن التركي
((أنه هو المشروع))
تذكروا //زوبك//
للكبير عزيز نيسين
وهو لا يعلم أنه اُستخدم كأجير بكعكة عند حكام الكوكب أصحاب المشروع

ناهيك عن تغير شكل التحالفات الجديدة التي قد تظهر في مراكز القوى الداخليه بتغير تحالفات القوى الخارجية الداعمة
لا ننسى أن عودة الشيخ عدنان العرعور إلى دمشق بالأمس القريب والذي كان قد أطلق مجموعة من المواقف والتي تعتبر الأقرب لتوجه الرئيس الشرع نحو الاعتدال وتظهير شكل مدعوم سعودياً سيكون لحماه التي يتصارع فيها تياران اسلاميان التيار الشامي السوري المعتدل والتيار المتشدد القادم من الخارج والذي سيدعم وجود الشيخ العرعور فيها التيار المعتدل وسينتصر وينتصر معه السوريين لجهة بلسمة جراحهم التي طال نزيفها
لنذكر جميعاً
سورية لن تحيا إلا بالمحبة
محبة أبنائها لبعضهم ولأرضها الطيبة

سورية تستحق منا الحب والسلام

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة