ذوق الحديث مع الجيران مطيبة والناس تنظر بالعينين إجلالا فالحسن بين رزين القول ينطقه واللفظ يأتي سليم الوزن أقوالا تلك الحياة بطبع الذوق نرغبها والوعظ يمضي إلى الألبا...
صحوة بريئة ✍كلثوم حويج ٠٠ سوريا 🇸🇾 استوطن الحب قلبًا كغيمةٍ مصلوبة النَّهدين في العراء ٠٠ حاملة رسالة من التِّلالِ يمامة غرَّدت بين البوادي و بساتين الغرام حلَّقت أح...
حسناء حسناءُ قد خطفت من عاشقٍ كبدًا ما مالَ يومًا ولكن خطفُها السّببُ تعطي بوجنتِها ما ليسَ ينقصُها من حُسنِ ناعمةٍ فالويلُ والعجبُ والثّغرُ سحرٌ بهِ الأهوالُ قائمةٌ ...
..... أسير هواك ...... سأبحر الليلة مع الأشواق حتى يبلغ الشوق النصاب.. على أثير ماتشتاقه الأرواح حتى بان طيفك وما طاب.. كأن الموعد بات من الأحلام و الحنين يحتفل بالخطاب.. مهلا أيها ا...
حوار... قالت : أتحبني أيها الأمير؟ قال : نعم حب الزهرة الذابلة للقطرة الهاطلة قالت : وهل تستطيع ان تحب فتاة لا تدين بدينك قال : نعم.. لأن طريق الدين في القلب غير طريق الحب.. قالت : هل ت...
حبات سكر ✍كلثوم حويج ٠٠ سوريا 🇸🇾 حبات سكر وقطرات اشتياق امتزجت مع فنجان قهوتي سكبت قصيدة بعنوان . . . . يا ليته كان اللقاء دغدغني الحنين صدفة احتواء فكرة نلتقي على طاولة عشا...
في غياب الأخلاق.. القصة الرابعة.. بقلم محمد عزو حرفوش. جرعة زائدة. كان يحلم بالباشويّة منذ نعومة أحقاده.. وقد حباه الله بعذوبة اللسان وأنامل تطرب لها أجساد الحسان. لملم سيرته ...
خمرة العشاق ♥♥♥ جاءت تميس بقامة هيفاء قد زانها دلّ على استحياء وتمايلت من مثل غصن ينثني ذات اليمين وتارة يسراء قد لاحه التسنيم لوحة عاشق يحنو على معشوقة برضاء وعبيرها ك...
ذات الوجهين جاءت تزورُ صديقةً في بيتِها فاستقبلتها الأمُّ بالإحسانِ جلست بكلِّ حفاوةٍ وإذا بهِ يأتي إليها الطّفلُ كالحيرانِ يمشي وينظرُ حولها متعجّبًا فتعجّبت وتب...
محطّة عمر. ( محكي ) يا صاح شايفك ملبّك ومحتار لا ليلك ليل ولا نهارك نهار ارمِ همومك عَ ربّك الخالقك صار العمر كلّو متل لعبة قمار. انسَ أيام الغندرة ورش العطر تلميع الك...
سيمفونية حب... لم أكن أدري يوم تاقت روحي إليكِ واتجهت بكل أحلامي إلى طريقك إن هذه الطريق ستكون صعبة إلى هذا الحد.. وقلقة.. وحلوة أيضاً! كنت أعرف إن الحب الحقيقي في حياتي هو حبكِ ...
بَوادي الحسن ***** أعلِّلُ في جمارِ الشَّوقِ نفسي ويشقيني المعلَّلُ والعليلُ وأشكو من صروفِ الدَّهرِ خلاً فلا شكوٌ يفيدُ ولا خليلُ وفي بيداءَ قاحلةٍ أنادي ...